بسم الله الرحمن الرحيم
قصة اغرب من الخيال بل من يقرأها يقول لنني ابالغ لكن هذه هي الحقيقة والواقع الذي نعيشه في زمن الأنفتاح والديمقراطية والحرية ، قصة تقشعر لها الأبدان وربي استر علينا وعلى بنات المسلمين.
الطالبة في السابعة عشر من عمرها تعودت الخروج مع صديقاتها لتناول الغذا او العشاء او الجلوس في كوفي شوب ...............الخ. هذا مايسمى بالحرية والثقة للبنت لكن عواقبها وخيمة
الطالبة تعودت مرة اسبوعيا تقول لأهلها انني سأتناول الغذا مع صديقاتي وترجع مع المغرب للبيت وجاءت الصاعقة من اتصال من قسم الأحداث لهل الفتاة بضرورة الحضور حالا وكان وقت الصباح،وعند حضور الأهل تفاجئو بوجود ابنتهم المدللة هناك فتم سرد القصة المروعة لأهل الفتاة.
الطالبة تعرفت على صديقات ضمن شبكة دعارة وتعرفت على شاب من دولة خليجية مارست معه الجنس لعدة مرات بواسطة صديقاتها مقابل مبالغ مالية واقترح عليها اذا كانت تستطيع زيارته في بلاده لمدة ساعات من الصبح وحتى المساء وتذكرة الطيران جاهزة ستكون بأسمها بالمطار ومن ثم ترجع للبحرين وسوف تربح اضعاف ماتربحه حاليا، فكرت البنت في اخذ جواز سفرها وفعلا تم ماردت وابلغت صديقها انها جاهزة للسفر بشرط الرجوع قبل الليل فتم الأتفاق.
الطالبة تخرج للمدرسة لكنها لاتدخلها بل تنتظرها سيارة تركب فيها وتتوجه بها للمطار وبالسيارة عباية وشيلة وشنطة يد تلبسهم قبل النزول للمطار وتذهب الى مكتب السفريات وتستلم التذكرة(مدفوعة الرسوم) وتغادر البحرين للدوحة ويستقبلها صديقها الشيطاني هناك وطبعا في كل سفرة ضيف جديد للبنت (وسأخبركم انها تستلم 500 دينار من الضيف 100 لصديقها و100 لرسوم التذكرة و300دينار لها)ز
اعتادت الطالبة السفر مرة اسبوعيا كثرت السفرات(5 سفرات) لكن سبحان الله يمهل ولا يهمل تم اكتشاف امرها بالمطار بشك احد رجال امن المطار بها كيف تسافر وهي قاصر وترددها اسبوعيا ؟
طلب منها رجل امن المطار الدخول للتفتيش لكنها رفضت ولكن رأت نفسها في الأمر الواقع وعند دخولها غرفة تفتيش النساء كانت الصاعقة (ترتدي ملابس المدرسة تحت العباية) . فأعترفت لضابط الأحداث بكل ماورد امام اهلها وابلغت عن الشبكة ان كل يوم توجد بنت تسافر للدوحة وان دورها هو يوم الثلاثاء
انتبهو يااباء من تأخر بناتكم في المدرسة وشكرا[/